ما أكثر (عيدان) الطرور السياسية في بلادي!! وما أكثر أبواق الإعلام المضللة والكاذبة التي لم نعرف مصطلح الذكاء الاصطناعي إلا منها.
الطرور
الظهيرة _متابعات: محليات (الردوم، السنطة، تلس، دمسو قريضة) التي يسكنها حوالي (٢) مليون نسمة، لا خيار لهم للوصول إلى نيالا غير ركوب مخاطر (الطرور) – معدية بلدية تصنع من البراميل الفارغة – وهم يضعون أيديهم على قلوبهم والأبصار شاخصة، وهو أفضل عندهم من الموت جوعاً أو انتظار شيء ما قد لا يأتي، فماذا عن (الطرور) أو سفينة النجاة والمواصلات المحلية؟