(خمة نفس) عبدالوهاب السنجك يكتب؛ نقطة.. نقطة

(نقطة اولي).. عقارات وزارة التربية والتعليم في ولاية الجزيرة “موية من تحت التبن”.. مدارس شيد على اسوارها متاجر منذ سنوات طويلة “نظام البوت ” وأخرى منع البناء والتشييد على اسوارها غير أن اليد “الواصلة” نفذت من دون التفات لأي قرار لو بأمر لجنة حماية الأراضي الحكومية، واخري باتت مقاطعات سكنية للخفراء، وتلك المتحكم لجنة مجلس الآباء..وهكذا نحن..
(نقطة ثانية)
ورش صيانة المركبات (ميكانيكا وسمكرة) وسط السوق وعلى سور نادي الأهلي ليه كدا بس يامحلية ودمدني الكبرى..
(نقطة ثالثة).
المواتر المدون لوحات والتظاهر بتلك جهات أمنية او شرطية توحي بالفوضى يا ادارة المرور.. مش من الواجب ضبط الحركة المرورية واحترام اللوائح والقانونيين حتى لا نطعن من الخلف..
(نقطة رابعة)
التحية للشرطة السودانية والعيد (71) والتحية لرجال شرطة ولاية الجزيرة بمختلف مسمياتها وهم يحتفلون بهذه المناسبة، وقائدهم اللواء عبدالاله أحمد علي مخاطبا “أوصيكم خيرا بالمواطنين في تقديم الخدمات، اما المجرمين ما عندهم ليهم حاجة من غير القانون فاضربوا بيد من حديد”
(نقطة خامسة)
إدارة تنظيم الأسواق محلية ودمدني الكبرى ماشة كويس في موضوع النظافة ومنع فوضى الفريشة… لكن في شوارع داخل السوق العمومي أغلقت عديل (تبرابيز) تمشي درب نمل بس..
… خمواااااا نفسك ساااااكت نحنا قاعدين شايفين.. وربنا ينصر قواتنا المسلحة ويثبت أقدامهم في كل المعارك حفاظا على تراب هذا الوطن.



