سوشال ميديا

والي الجزيرة : احمل سلاحي في الصفوف الامامية لتحرير مدني

المناقل–الظهيرة :
أعلن والي ولاية الجزيرة الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير ان القوات المسلحة أقسمت ان تضع حدا لتواجد المرتزقة والملشيات الارهابية بولاية الجزيرة وتلاحق كل من دعمها وساندها من الخونة والعملاء…

جاء ذلك لدي تفقده الخطوط الامامية لقوات القطاع الغربي برفقة اللواء ركن عوض الكريم علي سعيد قائد الفرقة الاولي مشاه واللواء أمن ابوعبيدة ميرغني مشرف عمليات القطاع الغربي واللواء شرطة عبدالاله علي أحمد مدير شرطة الولاية واللواء أمن عماد الدين سيد أحمد مدير جهاز المخابرات العامة بالولاية ومدير شعبة الاستخبارات العسكرية بالفرقة الاولي مشاه والشيخ عبدالمنعم موسي ابوضريرة رئيس لجنة الاسناد والدعم والأعمار بالولاية وممثل المقاومة الشعبية المسلحة ..

مجددا تقدمه الصفوف الامامية لتحرير الولاية..وراهن علي الروح المعنوية والاستعداد والثبات والفداء لضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة وجهاز المخابرات وحركات الكفاح المسلح والمقاومة الشعبية المسلحه لحسم المعركة والقضاء علي الممارسات البربرية التي تنتهجها المليشا الإرهابية ضد المواطنين العزل…مبشرا ان الايام المقبلة ستشهد انتصارات كاسحة للقوات المسلحة…

معلنا التزام حكومته بدعم المحور الغربي وتوفير كافة الاحتياجات العاجلة باعتباره راس الرمح في تطهير ولاية الجزيرة من دنس الخونة والارتزاق مشيرا الي حجم التضحيات والدماء الي سألت من إنسان الجزيرة مهرا للتحرير ..

قاطعا ان فترة الممارسات البربرية التي تنتهجها الملشيات الارهابية ضد المواطنين العزل قد ولت بدون عودة وان الايام المقبلة هي ايام انتصارات واعمار ماخربته الحرب …. .

.فيما أكد قائد الفرقة الاولي مشاه اللواء الركن عوض الكريم علي سعيد جاهزية المتحرك الغربي لحسم معركة الكرامة ودحر المرتزقة والعملاء والماجورين مشيدا بصبر مواطني ولاية الجزيرة…

وعبر عن اشادته بالروح العالية وسط ابطال المتحرك الغربي مبشرا مواطني الولاية بأن ايام الحسم قد حانت ٠ …

وأعلن رئيس لجنة الإسناد والدعم والأعمار بالولاية الشيخ عبدالمنعم موسي ابوضريرة جاهزية لجنة الإسناد والدعم والأعمار لتوفير كل احتيجات المتحرك الغربي.

مشيرا الي ان لجنة الاسناد لن تدخر جهدا حتي يكتمل النصر ويعود كل مواطن شريف الي بيته آمنا مطمئننا ينعم بالامن والطمأنينة والاستقرار…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى