مقالات الظهيرة

ياسر زين العابدين المحامي يكتب… اسلام الارهاب والكباب

المؤامرة الان توضع في المجامر لتستوي،

والفعل هذا يدغدغ مشاعر الغرب بقوة

فالحديث عن الارهاب ذو طعم،،،

ان اطلاق اللحية ارهاب والكباب ارهاب،،

الصلاة في جماعة او الصلاة علي جنازة

ارهاب والنهي عن المنكر ارهاب،،،،

والجهاد في سبيل الله هو قمة الارهاب

والمدافعة عن وطن ينتاش ارهاب،،،

ثم يغلي مرجل التوصيف والعبث السفيه

واختلال المعايير وتطفيف المكيال،،،،

هناك ترسم صورة معدة سلفا تطابق هوي

الغرب ليقبض علي مطرقته وزناده،،،،

بالمقابل صمود تسمح للمتجندرات بكشف

رؤوسهن التي كأسنمة البخت،،،،

تسمح بتحويل دار القران الكريم للمثليين

القراي يتحدث عن تعديل المناهج وينتقد

نصر الدين(مريسة) يتحدث عن التعديل

تعديل القسمة بين الذكروالانثي ليتساويا

وتكوين لجنة لتعديل الاحوال الشخصية

الفكرة هي فقط هدم الاسلام من جذوره

فالمهم التقرب زلفي للاسياد في الغرب

والمقصود مما جري ويجري هو الاسلام

النصوص التي تحض علي الجهاد والعلو

صمود تصرخ وتولول ادركونا انه الارهاب

باعتقاد الحصول علي ما ترتجيه كمكسب

ودويلة الشر تدعم كل هذا تروج له بشدة

تمول وتدفع بسخاء،،تضغط في اتجاهات

و(لحم الاسلام (مر) من الصعب مضغه)

الحملة تمضي عبر شتات الارزقية هؤلاء

رئيس زيمبابوي روبرت موجابي اعتقل

المثليين رجالا ونساءا،،،،

حبس النساء لوحدهم والرجال لوحدهم،،

التوجيهات ان لايطلق سراحهم الا بعد ان

تلد النساء من النساء والرجال من الرجال

الرئيس الامريكي حامي حمي المثليين

طلب منه اطلاق سراحهم فورا،،،،

(فرد اليه بخطاب طالبا يده للزواج منه)

فبهت الذي كفر ما لا تقبله لنفسك لاتقبله

للاخرين والعكس صحيح،،،،

فاعمال العقل والمقارنة يلزمانك بالتأكيد،

الاسلام ضد الجندرة وسيداو وضد الذي

يخالف موجهاته الامرة(أارهاب هذا؟؟)،،،،

اذا كان هذا موقفك فانت ارهابي مكتمل

الاركان يلزم مسحك من علي هذه الارض

اذا كنت تدير الفظائع والمجازر والحرائق

لا ينطبق عليك الوصف كالمليشيا،،،،

طالما الافعال لاقت هوي ومزاج الغرب،،

يمكن غسل اياديها القذرة من دماء ابرياء

طالتهم بالفظائع والدمار والموت ،،،،

بزماننا هذا تنقلب وتختل المعايير تبعا

لتوصيفات تعد سلفا بغية الحريق،،،،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى