(عٕرق في السياسة) الطريفي ابونبأ يكتب…. قضية الهكر الابيض عدو شكسبير!!

للكاتب الانجليزي وليام شكسبير مقولة راسخه واجه بها منتقدية وأعداء نجاحة ليس من العامة الذين كانوا يحتفون بكتاباته ولكن من خاصته من أبناء جلدته من المسرحيين والكتاب والذين تباكوا عليه بعد وفاته معترفين بتميزه ولأن التاريخ يعيد نفسه
كنا في ذات التفاصيل المريرة والتي تجسدت في قصة إعتقال وحبس الزميل الخلوق محمد عبد العظيم صاحب الامتياز في صحيفتي شندي مدينتى والارسنال واللذان كتبتا عهداً جديداً للصحافة الإلكترونية وتصدرتا قائمة الافضل تأثيراً على نطاق الوطن العربي….
والزميل محمد عبدالعظيم محجوب الذي يكن مثيرا للجدل ليحارب من زملائة وقع في فخ ” الاحتيال” لينتحل من بقلبه مرض ” رقم هاتفه” ويضعه في ترويسه مفخخه صممت للإيقاع بالزميل محمدعبدالعظيم محجوب وجعل هذا الرقم نافذة لايذاء الآخرين مستخدماً له بعد أن فشل في إستعارة اسم الزميل وشهرته ليذل به الآخرين حتى وصل الأمر لفتح بلاغات في مواجهته حتى حكم عليه بالسجن وهو برئ مظلوم ….
تضرر الزميل محمد عبد العظيم محجوب محمدخير وتوقف نشاطه وهزمت أسرته التي كانت تعتمد عليه ورغم ذلك تجلد بالصبر وهو يواجه ” ظلم ” أعداء النجاح والام المرض حتى تم الإفراج عنه بعد تدخل العارفين بمحمد الذي خسر من المال مايعيق حركة كل من يكابد من اجل الحياه بلا ملل وفي فكرة مقولة شكسبير الذي وضع لنا معيار للنجاح وهو يقول “إذا كنت تبحث عن المعنى الحقيقي للنجاح، فيجب أن لا تقيس النجاح أبداً بكم المال الذي لديك” فگيف أذا لم يكن لك مدخرا من المال ماذا اذا لم يكن لديك غير الرغبة والإرادة في تحقيق النجاح …..
المذنب في قضية الزميل محمد عبد العظيم محجوب لم يكن مجهولاً كمالم يكن معروفاً إلا باسم ” الهكر الابيض” ونحن نقول إنه اسود بلون الفشل سعى لنزع النجاح الذي تحقق لمحمد عبد العظيم محجوب محمدخير (ابو ألق)



