مقالات الظهيرة

عائد عبد الله يكتب…. لقد شقشق الشوق شوقي يامدني!!

عندما تدمع عيناي عند ذكر إسمك.. أدرك أن الشوق غلب العقل والقلب أتعب الجسد.

عندما نشتاق لشخص ما، نتمنى لو كانت كل الوجوه من حولنا تحمل ملامحه.

أذكرك وأشتاق، وأسهر مع الأشواق وأكتب على الأوراق البعد لا يُطاق.

في داخلي بقايا راحلين وقلب ينادي الغائبين.. لطفاً بنا فقد أرهقنا الحنين.

لا شيء أتمناه في حياتِي سِوى قُربَك إِلى مَا لا نِهاية.

إذا لم تجمعنا الأيام جمعتنا الذكريات.. وإذا القلب لم يراك فالعين لن تنساك.

سأظل أحبك ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت إختياري.

كل يوم يمضي من عمري هو يوم أحتاجك فيه أكثر من اليوم الذي مضى.

الحنين: هُو اشْتياقُك لِقطعة من روحك في مكان آخر.. نَشتاقُ لهم لأنّ جمالَ أيّامهم أقْوى من النّسيان.

عِندما أشتَاقُ إليكِ أتَكلم بِكلمَاتكِ، أكرِر أُغنِياتَكِ، وَاتَصرفُ مِثلك، فَقط لأحتَوِي شيئاً مِنكِ.” واقول لكي يادرة الازرق ودمدني كما قال الشاعر احمد شوقي

لقد شقشق الشوق شوقي فشاق شوقي لك، فهل شقشق الشوق شوقك كشوق شوقي لشوقك ؟ وإن شقشق الشوق شوقك كشوقي؛ فشوقي أشق شوقا من شوقك وبالرغم من الاهات سوف تعودين مرصعة بقرمصيص النصر يا ابنة النيل،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى