فتح الرحمن النحاس يكتب…. الإمارات الخاسر الأكبر….. استهدافها البورت عنوان هزيمتها…. الإمارات ومخدموها يغامرون…. ويجرون المنطقة لحرب شاملة..!!

*الإمارات ومن يقفون وراءها ومنهم وأمريكا وربيتها إسرائيل (يغامرون) بأمن المنطقة، ولاتظنن إسرائيل أن أمنها المزعوم (بمنأي) من اللعب بالنار، وستكون أقرب (مرمي) للذحيرة الصحيّة.

وستعلم في يوم من الأيام أن عربدتها وإستخدامها (حماقة) حكام الإمارات في زعزعة (أمن وإستقرار) السودان فتح عليها جملة من أبواب جهنم، فالسودان لن يكون لقمة سائغة لها ولحكام الإمارات الذين (تستخدمهم) في هذا العدوان..

وهاهو شعب السودان يزداد (تماسكاً) مع جيشه وسيتحول لشعب (كامل مسلح)، سيطارد كل من آذوه حتي (مضاجعهم)، لأنه شعب (لايضام) ويعرف كيف (ينتقم) لنفسه، فرغم مايتمتع به من (سلمية)، إلا أنه يمتلك (اليد الباطشة) التي تقطع دابر المعتدين…وقد جربت الإمارات التي تعمل (كمخلب قط)، عاقبة مغامرتها في السودان..!!*

*أهدرت الإمارات أموالاً بالمليارات أحرقتها وندمت عليها، وارسلت السلاح المتطور لاوباش التمرد فاصبح (غنيمة) لجيش السودان، وأما مستجلبيها من المرتزقة فقد (هلكوا) بمئات الآلاف واصبح السودان مقبرتهم الكبري، والقادم سيكون (الأسوأ) إن تمادي حكامها في (غيهم)، فحق الرد متاح للسودان.

ويكفيه الآن أن المعتدين (تعرّوا) بوجه قبيح علي نطاق العالم، وفهمت كل للشعوب أن الإمارات (لطخت) وجهها (بالعار)، واضحت مجرد كيان يعمل في صناعة وتصدير (الإجرام) للشعوب الآمنة مثلها مثل دولة الصهاينة، وانها (خربت) بيتها بيدها،

ودفعت بضباطها للموت فلقوا (حتفهم)خلال تاديتهم (مهام قذرة) تنتج التخريب والموت للابرياء المدنيين، فأي حماقات هذي ياحكام الإمارات و(ماحاجتكم) إليها، وقد اعطاكم الله من (كنوز) الدنيا مايغنيكم..؟!!

*لن يربح حكام الإمارات من عدوانهم علي السودان، غير هذا المجموع من (الاراذل المطبلاتية) مدفوعي القيمة (بأثمان بخسة)، وقد درجوا علي (الشماتة) في وطنهم وشعبهم، وتحولوا لمليشيا أخري (وضيعة) اختارت أن تؤدي وظيفة (نباح) الكلاب الضالة مثل ذلك (الجهلول) العامل في بلاط أولياءنعمته، وسياتي صبح (عقابهم) جميعاً وأليس الصبح بقريب..؟!! خسئتم يارهط الحقارة والدناءة..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*