حسن الدنقلاوي يكتب… الإمارات منبع الشر!!
في الإمارات نشأ الإرهاب وترعرعت الخيانة ونما الغدر وأسس للشر ومن ثم صدر الي جميع بلدان افريقيا والوطن العربي ٠
لكونها دولة الشر والدعارة وأرض خصبة للاعمال المشينة تحشد المرتزقة والماجورين وتحتضن الخونة وترعي العملاء ٠فالتاريخ سطر نهج دولة الشر والدعارة الإمارات الخبيثة مع الدول المحبة للامن والسلم واستقرار المنطقة ٠
فالامارات المتعطشة لدماء العزل والابرياء والمتسلطة علي شعوب المنطقة عاثت في الأرض فسادا وبثت سمومها لدول الجوار والدول الإسلامية ولدول العالم اجمع وما زالت كذلك ولم تتوقف عن خبثها الشيطاني
فالامارات دولة ليس لها من الإسلام الاسم فقط وهي تسهم اسهاما فاعلا في قتل اطفال غزة وتدمر البنية التحتية وتعطيل قطار التنمية والازدهار في السودان بنفسها بعد عجز وكيلها ٠
فافعال دولة الشر والدعارة الإمارات تملؤها الكراهية للإسلام والمسلمين حتي وان تظاهرت بالاسلام ونظامها مطوق بالخيانة والغدر والعنف ضد الشعوب المحبة للطمانينة والاستقرار فهي تحمل الحقد والعنف والسلوك البربري الممنهج ضد الانسانية فالدين الاسلامي لم يأمر بهذه الأعمال التي حرمها الله عز وجل ٠
فدولة الإمارات ذات القيادة الفاسدة المتعطشة لسفك الدماء وقتل الأبرياء وتشريد المواطنين العزل نهج حكومة الإمارات التلذذ بتعذيب وقتل ألناس بالمسيرات وحب الجريمة ومرتكبيها والتامر متاصل في نفوس القيادة الإماراتية قيادة تستمتع برؤية مسابح الدماء واشلاء أجساد القتلي ورؤية الاطفال تحت الانقاض فهي دولة لا تريد أن يعم الأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة والسلام دول المنطقة وينتشر التسامح بين الشعوب ٠
تسعي دولة الشر والدعارة من خلال مسيراتها جاهدة ان تري الدمار ولهيب النيران وتشتيت المجتمعات الآمنة فاي اسلام هذا الذي تدعين دولة الشر والدعارة الإمارات لنفسها ٠ فالاسلام برئ منها فلا يتم عمل إرهابي في المنطقة بسيرة الا ولدولة الشر الخائينة يد طولي في تنفيذه ٠
فجميع الخصال الذميمة متمثلة في سلوك حكام دولة الشر والدعارة الإمارات ٠
فالامارات من خلال المسيرات ودعمها للحركة الارهابية المتمردة بالسودان تظل ساعية في طغيانها وخرابها للاوطان واصبحت تمثل خطرا علي جميع دول المنطقة وهي بمثابة قاعدة للحروب علي القارة الأفريقية والمنطقة العربية ٠
فقيادة الإمارات التي قمعت شعبها وابادت معارضيها فهي تمشي علي جماجم قتلاها تقدم الخزي والعار للشعب الإماراتي ٠
فحكام دولة الشر الإمارات لا ينامون في نهاية يومهم الا بعد تنفيذ جرائهم ولا يسعدون في بداية يومهم الا بعد القيام عدوانية هذا هو نهج بن زايد في الإمارات لم تستغل مواردها لتنمية شعبها المغلوب علي أمره بل سخرت كل امكنياتها من أجل التامر والدسائس وحشد المرتزقة والماجورين بل سخرت ثروتها لشراء الأسلحة لقتل الأبرياء ٠
فالتاريخ أصبح ملئ بدناءة أعمال دولة الشر والدعارة الإمارات فهي دولة لم تحترم الاتفاقيات الدلية الهادفة الي تحقيق الأمن والسلام بين الدول ٠
لقد شوهت الإمارات الوجه المضئ للدين الإسلامي الحنيف وشقت صف الأمة الإسلامية والعربية هذه هي الإمارات نظامها دموي طغياني وتاريخها اسود ٠
عاشت القوات المسلحة درعا عصيا علي كل الدسائس والمؤمرات وعاش الشعب السوداني حرا ابيا ٠