مقالات الظهيرة

ال دقلو وال زايد يستخدمون كل الوسائل غير المشروعة….  والاسلحة المحرمة دوليا لابادة الشعب السوداني عن آخره!!!! 

مقال يكتبه للظهيرة:

د.محمد عبدالله كوكو

رئيس الجبهة الوطنية السودانية لدعم القوات المسلحة بالاقليم الأوسط

عندما فشل آل زايد وال دقلو على هزيمة الجيش في الميدان وجهوا كل جهودهم لابادة الشعب السوداني وذلك للي يد القيادة للقبول بالجلوس معهم والقبول بشروطهم

ولكن نحن كشعب نؤكد للقيادة أننا صابرون على كل ما تعرضنا ونتعرض له من أذى من هذه المليشيات والا تجلس للتفاوض معهم تحت أي مؤثرات وأن تستمر قواتنا والقوات المساندة لها في حربهم حتى القضاء على اخر مليشي مجرم ومتعاون خائن وتطهير البلاد من ادرانهم

أما الوسائل غير المشروعة التي استخدمتها مليشيات آل زايد وال دقلو لابادة الشعب السوداني فهي:

١/ استخدام الأسلحة المحرمة دوليا

٢/ التجويع حيث إبادت كل المحاصيل ونهبتها واغرقت المزارع بالمياه كما منعت وصول الإغاثة للمتضررين

٤/ قفل بوابة خزان جبل أولياء مما أدى إلى غرق عدد كبير من قرى ولاية النيل الأبيض كما كسرت الترع بالجزيرة عمدا لاغراق قرى الجزيرة

٥/ سجن المواطنين داخل قراهم ومنع وصول المساعدات إليهم وتجويعهم وفرض رسوم تعجيزية لمن أراد مغادرة القرية وفرض رسوم شهرية على السكان بحجة حمايتهم وفي حالة عجز المواطنين عن الدفع القتل والاذلال والضرب والإهانة للكبار والصغار والنساء

٦/ الرعب والإرهاب لأن الذي لا يستجيب لهم يذل ويهان ويقتل

٧/ والاسوا من كل ذلك انتهاك الأعراض

٨/ تدمير محطات المياه ليموت الناس عطشا

٩/ تدمير محطات الكهرباء ليفقد الناس كل مقومات الحياة

١٠/ تدمير المستشفيات وقتل الكوادر الطبية وحتى المرضى داخل المستشفيات

١١/ تدمير المؤسسات التعليمية وتعطيلها من رياض الأطفال وحتى الجامعات وحرمان اجيالنا من التعليم

كل هذا وأكثر فعلته مليشيات آل دقلو وال زايد والدول المتعاونة معهم وكذلك القحاتة الذين يجوبون عواصم العالم لاقناع المجتمع الدولي ليغمض عينيه عن هذه الجرائم البشعة التي لم تحدث في تاريخ البشرية من قبل ولن يحدث مثلها مستقبلا

أكرر المطالبة للقيادة في الاستمرار في الحرب وكل الشعب مع جيشه حتى النصر (وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم )

الله اكبر والعزة للإسلام

الله اكبر والعزة للسودان

جيش واحد شعب واحد

الخميس ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٤

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى