الظهيرة تنفرد بنشر السيرة الذاتية لمحمد أحمد خضر يعقوب تبيدي مرشح رئيس وزراء الحكومة القادمة
الظهيرة تنفرد بنشر السيرة الذاتية لمحمد أحمد خضر يعقوب تبيدي مرشح رئيس وزراء الحكومة القادمة
*الميلاد والنشأة:*
وُلد في أم درمان بحي الركابية ونشأ في أمبدة ويسكن في الخرطوم جزيرة توتي.
*المراحل الدراسية:*
بدأ تعليمه الابتدائي في مدرسة الكمبوني بأم درمان وخلوة الكتابي. أكمل مرحلة الأساس في مدرسة أمبدة الحارة الأولى (حاليًا بدر الكبرى). ثم التحق بالمرحلة الثانوية بمعهد التربية بخت الرضا بمدينة الدويم.
واصل دراسته الجامعية في جامعة جوبا بكلية الآداب، وحصل على درجة البكالوريوس في علم النفس من كلية الجزيرة التقنية. نال درجة الماجستير في الإرشاد النفسي والصحة النفسية، وأكمل درجة الدكتوراه في “فوبيا الموت بالأمراض المزمنة والمعتقدات الدينية” من جامعة إفريقيا العالمية.
*الخبرات العملية:*
عمل في العديد من الجامعات والكليات، منها:
جامعة إفريقيا العالمية
جامعة كرري
جامعة الأحفاد
جامعة الدلنج
كلية بحري
كلية المشرق
عدة كليات ومعاهد أخرى
كما التحق بالقوات المسلحة السودانية حتى تقاعده في عام 2014م.
*المبادرات والمؤسسات:*
أسس مجموعة من المراكز والمعاهد (الخلفاء الراشدين للتدريب المهني وتنمية الموارد البشرية) التي تهدف إلى التدريب المهني وتنمية الموارد البشرية، ومنها:
مركز أبو بكر الصديق للتدريب المهني وتنمية الموارد (الخرطوم بحري وأم درمان)
معهد عمر الفاروق الفني بالكلاكلة صنقعت
أكاديمية نور أم درمان للتدريب والتكنولوجيا
*النشاط الطوعي والاجتماعي:*
بدأ نشاطه الطوعي والإنساني منذ الصغر مستلهمًا ذلك من أسرته التي أسست مسجدًا داخل المنزل بقيادة جده خضر يعقوب تبيدي.
شغل منصب رئيس الاتحاد الوطني للشباب السوداني بالثورة الغربية وممثل الشباب وأمين التدريب بمحلية الخرطوم.
عضو في عدد من الجمعيات والمنظمات، أبرزها جمعية آل تبيدي الخيرية التي شارك في تأسيسها، حيث ساهمت في العديد من الأنشطة الوطنية والاجتماعية.
رئيس اتحاد مراكز التدريب الخاصة بالسودان، ومفوض الجمعية السودانية للمدربين في ولاية الخرطوم.
*أدواره الوطنية:*
كان له دور بارز في المقاومة الشعبية والاستنفار بمحليتي أمبدة وكرري، إلا أنه يترك للتاريخ توثيق جهوده.
*الدعوات والتطلعات:*
يتوجه بالدعاء والنصر للقوات المسلحة السودانية ومن عاونها من جهاز الأمن والمجاهدين والمقاومة الشعبية وكتائب الجهاد المختلفة، سائلًا الله التوفيق والسداد للجميع.